NOT KNOWN DETAILS ABOUT تعليم العود

Not known Details About تعليم العود

Not known Details About تعليم العود

Blog Article

«الموسيقى العالميّة» موجودة، منذ فترة طويلة، وبحاجة دائمة لحضور مميّز يدهش الجمهور.

ينتمي العود المصريّ إلى بقيّة أعضاء عشيرته، عشيرة العود العربيّ، لكنّه يختلف اختلافًا جذريًّا عن العود العراقيّ والسوريّ؛ فهو على عكسهما؛ فله نغمة مختلفة قليلًا وله شكل كمّثّريّ. إلى جانب ذلك، عادةً ما يتمّ تزيينه بشكل كبير على عكس نظيريه؛ فقد تمّ تزيين رقبته أو زنده/ لوحة الأصابع وحتى الفرس أو المشط والقمر أو الشمسيّة بتطعيمات ملوّنة، مما زاد من تميّزه.

وقد انتقل بعد ذلك الى ايران والعراق ومصر حيث انتشر بعد ذلك ودخل الى اوروبا وقد ظهرت آلة العود في القصور الملكية الاوروبية وقد ألف العديد من الموسيقيين مقطوعات مخصصه للعزف عن طريق العود

وهو الجزء المسؤول عن تثبيت الأوتار من طرفها الآخر على الجسم، وتكمن أهميته بأنه يساعد في نقل صوت الأوتار إلى داخل جسم الجيتار لكي تتضخم

في الوقت الحاضر، تمتلك الكثير من الشركات حصّة في سوق أوتار العود، لذلك هناك عدد لا يُحصى من الأوتار والذي بدوره يتيح فرصة عظيمة أمام عازفي العود للاختيار والمفاضلة فيما بين ما هو متاح ومعروض. ومما لا شك فيه أنّ هذه الوفرة لا تيسّر عمليّة الانتقاء، بل ربّما تعقّدها.

النُّؤْي: هو الأَتيُّ، ومن ترك الهمز فيه قال نَ نُؤْيَك، وللاثنين نَيا

هناك العديد here من أنماط العزف على العود، التي تختلف اختلافًا كبيرًا عن بعضها البعض باختلاف الرقعة الجغرافيّة، ولذا يطلق عليها البعض 'الأنماط الإقليميّة' أيّ تلك التي يشتهر ويتميّز بها إقليم بعينه يضمّ مجموعة من البلدان أو المناطق، ويعود ذلك التصنيف إلى نجاح العود في غزو الكثير من الثقافات على نطاق واسع.

يُعتبر هذا النوع بديلًا عن أوتار النايلون، ويُشار إليه علميًّا باسم الفلوروكربون. في الغالب، يوجد في أسلاك أو خيوط الصيد.

مزدوجة باس ، الكلارينيت ، ساكسفون ، الفيبرافون ، الترومبون

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

فيما يلي بعض أسماء الآلات الموسيقية المستخدمة في أنحاء العالم:[١]

وحتّى اليوم، قد تمكّن الكثيرون من تكوين أوركسترا وفرقة خاصة بهم. يفتقر سوق العمل الغربيّ إلى عازفي العود سواء المحلّيّين أو الغربيّين تحديدًا في أمريكا الشماليّة.

العود ليس مجرّد آلة موسيقيّة ديناميكيّة ومثيرة، ولكن له أيضًا تأثير تأمُّليّ ضخم، وقد تمّ استخدامه في التاريخ القديم لخلق حالة ذهنيّة مريحة. يقول الخبراء أنّه يمكن التأكُّد من ذلك بشكل شخصيّ، من خلال قيام عازف العود بتخيّل هذا الموقف ألا وهو أنّه قد عاد إلى المنزل بعد يوم طويل وشاق، فلن يكون بحاجة سوى للجلوس والاستلقاء، لكن إذا جرّب العزف وقتها على العود؛ سيلاحظ تأثيره المهدّئ والمريح الذي سيعكسه عليه، كما سيعيده إلى حالة التوازن التي كان عليها من قبل.

بتعلُّم العزف على العود، سوف يتعلّم العازف أيضًا كيفيّة الارتجال. يرتجل موسيقيّو الشرق الأوسط -أحيانًا- عروضًا كاملة. ولذا يناسب تعلُّم العود موسيقيّي الجاز لاعتمادهم ايضًا على الارتجال، لكنّه قد يكون صعبًا وغريبًا بالنسبة للموسيقيّين المدرَّبين تدريباً كلاسيكيًّا.

Report this page